جنبك الله الخيبة، وأذاقك حلاوة الطموح، ولكل مرحلة في الحياة طموح يلائمها أو يؤاتيها، وطموحي الذي يلائمني ويؤاتيك في هذه المرحلة: أني أرغب في الزواج منك على سنّة الله ورسوله، وسأبذل قصارى جهدي طوال حياتي في إسعادك وتحقيق طموحك، ولو اجتمع العالم كله في رجل واحد فاعلمي أن الذي يحبك من هؤلاء هو أنا. الدكتور عبد الحسن حسن خلف، مواليد العراق 1952. ـ حصل على الماجستير عام 1983 من كلية الآداب/ جامعة بغداد عن رسالتة (القيم الجمالية في الشعر الجاهلي). ـ حصل على الدكتوراه عام 1990 عن رسالتة (القصيدة الجاهلية في النقد العربي القديم). ـ نشرت لة عدة بحوث عن الجاحظ وابن خلدون في مجلات جامعية. ـ عمل أستاذاً للأدب الجاهلي والنقد القديم في الجامعة المستنصرية وجامعة ميسان. صدر له: المؤثرات الاجتماعية والسياسية في الفولكلور العراقي، بغداد 2008.