كل أقصوصة، بلا استثناء، مرثية ترثي حقبة أجمل من هذه الحقب... وأشد براءة وطهراً وطفولة... لا تصدّقوني؟ ادخلوا معي إلى عالم الكتاب.

"غازي القصيبي"

من أجمل القصص التي قرأتها باللغة العربية، وهي قصة مكثفة داكنة مقلقة، مثل حلم مزعج، لخص فيها الكاتب كل ما أراد أن يقوله في بقية القصص، من تشبّث بالأرض وخوف على العالم الجميل المألوف من وطأة التكنولوجيا و(التمدّن)، ثم إحساس الإنسان ـ الكائن الحي ـ بالوحشة والعزلة في عالم لم يعد ثابتاً، و لم يعد مضموناً.

"الطيب صالح"

أحببت... تلك اللغة العربية الجزلة، المتينة، والثقافة الروحية والإنسانية، وجماليات الحنين إلى الوطن، والخامة الثرية فنياً... والتوهج من الذكاء.

"غادة السمان"

شهادة ميلاد لكاتب متميّز من كتاب القصة القصيرة، يأتي من الجزيرة العربية لينضم إلى ركب الكتاب المجيدين في الوطن العربي.

"أحمد إبراهيم الفقيه