بدأت الضغوط تتزايد حقاً على غريغ هيفلي. فأمّه تعتقد أنّ ألعاب الفيديو تشلّ دماغه وتريد من ابنها أن يضع من يده أداة التحكم ويستكشف "جانبه المبدع".

وكما لو أنّ هذا ليس مرعباً بما فيه الكفاية، فقد أزف موعد البربارة، والأحداث المخيفة تنهال على غريغ من كلّ حدب وصوب.. لكن حين يعثر غريغ على كيس من الديدان الهلامية في المنزل، تلمع في رأسه فكرة رائعة. فهل سيتمكن من إرضاء أمّه عبر تصوير فيلم... وهل سيصبح ثرياً ومشهوراً بنتيجة ذلك؟ أم أنّ الجهد المضاعف الذي بذله غريغ في خطته سيزيد من مشاكله؟.

 يأتي هذا الكتاب من ضمن سلسلة "مذكرات طالب" السلسلة الأكثر نجاحاً التي نشرت للأولاد لمؤلفها "جيف كيني" أحد المؤلفين الأكثر مبيعاً على لائحة نيويورك تايمز والفائز للمرة السادسة بجائزة نيكلوديون للكتاب المفضل لدى الأطفال. والذي تمّ اختياره مرتين من قبل على أنّه الأديب الأولّ لكتب الأطفال...